جامعة الأزهر (فرع أسيوط)، کلية أصول الدين والدعوةمجلة کلية أصول الدين والدعوة بأسيوط1110-388436220180101الزواج الصوري وحقيقته وحکمة في الفقه الإسلامي130013682695210.21608/jfar.2018.26952ARنجلاء إبراهيمبرکاتکلية البنات الإسلامية بأسيوطJournal Article20190212<strong> يتناول هذا البحث قضية من القضايا الهامة المعاصرة وهو (الزواج الصوري) حقيقته وحکمه في الفقه الإسلامي اذ تجدر الإشارة الى لجوء البعض من المسلمين في السنوات الأخيرة الى استصدار وثيقة زواج دون رغبة في ايقاعه حقيقة، انما بقصد التحايل على الأنظمة والقوانين لجلب منفعة معينة او المحافظة على حق او امتياز او دفع مضرة شخصية لاسيما کان ذلک في بلاد المسلمين اما في غيرها من البلاد.</strong>
<strong> ولما کان موضوع البحث يخص ضرورة من الضرورات الخمس التي عني الإسلام واستقر بالمحافظة عليها واحاطها بسياج متين قاصداً بذلک حمايتها ومنع التلاعب بها، لما في ذلک من المساس بالأعراض وما يتبع ذلک من التحايل على الأنظمة، فضلا عن الإساءة بتشويه صورة الإسلام جراء التصرفات الخاطئة التي يرتکبها بعض المسلمين.</strong>
<strong> ولما وردت بعض الأسئلة حول ما يفعله بعض الأزواج المسلمين من استصدار وثيقة زواج امام الجهات النظامية والقضائية مع عدم قصد إيقاع النکاح حقيقاً لأجل الحصول على بعض الاستحقاقات النفعية او الإعانات المالية غير المستحقة نظاماً الا بثبوت النکاح وتلبية للحاجة لبيان الحکم الصوري من حيث الحل والحرمة ومن حيث الواقع وعدمه جاءت هذه الدراسة المعنونة بــ(الزواج الصوري) حقيقته وحکمه في الفقه الإسلامي.</strong>
<strong>انتظم البحث في مقدمة ومبحثين وخاتمة .</strong>
<strong>المقدمة</strong><strong> : وفيها أهمية الموضوع وأسباب اختياره وأهداف البحث ومنهجه وتقسيماته .</strong>
<strong>المبحث الأول</strong><strong>: </strong><strong>حقيقة الزواج الصوري وفيه أربعة مطالب:</strong>
<strong>المطلب الأول : تعريف الزواج الصوري بالنظر إلى مفرداته .</strong>
<strong>المطلب الثاني: تعريف الزواج الصوري مرکباً.</strong>
<strong>المطلب الثالث: الألفاظ ذات الصلة بالزواج الصوري.</strong>
<strong>المطلب الرابع : دوافع الزواج الصوري.</strong>
<strong>المبحث الثاني:</strong><strong>صور الزواج الصوري وحکمه وفيه ثلاث مطالب:</strong>
<strong>المطلب الأول : صور الزواج الصوري.</strong>
<strong>المطلب الثاني: الحکم التکليفي للزواج الصوري.</strong>
<strong>المطلب الثالث : الحکم الوضعي للزواج الصوري.</strong>
<strong><strong>ثم الخاتمة والفهارس.</strong> </strong>جامعة الأزهر (فرع أسيوط)، کلية أصول الدين والدعوةمجلة کلية أصول الدين والدعوة بأسيوط1110-388436220180101الوجودية بين هيدجر وسارتر "دراسة مقارنة"136914942695310.21608/jfar.2018.26953ARعبد المنعم فتحي عوضمهنيکليةأصول الدين والدعوة بأسيوطJournal Article20190212<strong> يهدف هذا البحث إلى الدراسة التحليلية المقارنة النقدية لفيلسوفين من فلاسفة هذا التيار الملحد في مسألة الوجود، خاصة وأن هذا التيار قد دعا إلى عزل الإنسان عن خالقه وشکه في وجوده تعالى، وعلى اعتبار أن هيدجر يعتبر من أکثر الفلاسفة تمثيلاً للوجودية في ألمانيا وأکثرهم تأثيراً، وعلى أن سارتر يعتبر بلا منازع أکثر الفلاسفة الوجوديين أهمية، وأن انعکاساته الفلسفية الوجودية ظاهرة في کتاباته جميعاً. </strong>
<strong>خطة البحث</strong><strong>: قسم هذا البحث إلى مقدمة وثلاثة مباحث وخاتمة. </strong>
<strong>المقدمة</strong><strong> : في أهمية الموضوع وأسباب اختياره وخطة البحث فيه. </strong>
<strong>المبحث</strong><strong>الأول</strong><strong>: التعريف بالوجود والوجودية... وفيه مطلبان: </strong>
<strong>المطلب الأول: التعريف بالوجود. </strong>
<strong>المطلب الثاني: التعريف بالوجودية. </strong>
<strong>المبحث</strong><strong>الثاني</strong><strong>: الوجودية عند هيدجر... وفيه تمهيد وثلاثة مطالب: </strong>
<strong>المطلب الأول: التعريف بهيدجر (حياته ومؤلفاته). </strong>
<strong>المطلب الثاني: الوجود في العالم – الوجود مع الآخرين – الوجود من أجل الموت. </strong>
<strong>المطلب الثالث: العدم عند هيدجر ونقده، ثم تعقيب على المبحث الثاني وفلسفة هيدجر. </strong>
<strong> المبحث</strong><strong>الثالث</strong><strong>: الوجودية عند سارتر... وفيه تمهيد وثلاثة مطالب: </strong>
<strong>المطلب الأول: التعريف بسارتر (حياته ومؤلفاته). </strong>
<strong>المطلب الثاني: الوجود في العالم والوجود مع الآخر. </strong>
<strong>المطلب الثالث: مفهوم الحرية والقلق والحاجة عند سارتر. </strong>
<strong>ثم تعقيب على المبحث الثالث وفلسفة سارتر. </strong>
<strong>ثم مقارنة بين هيدجر وسارتر في مسألة الوجود. </strong>
<strong>ثم </strong><strong>الخاتمة</strong><strong> وتشتمل على أهم النتائج التي تم استخلاصها من خلال البحث. </strong>جامعة الأزهر (فرع أسيوط)، کلية أصول الدين والدعوةمجلة کلية أصول الدين والدعوة بأسيوط1110-388436220180101إتْحَافُ أَهْلِ الإيمَانِ بِدِرَاسَةِ حَدِيِث "اسْتَعِينُوا عَلَى قَضَاءِ الْحَوَائِجِ بِالْکِتْمَانِ"149517082701110.21608/jfar.2018.27011ARمحمد عبدالمنعمعطيفيکلية أصول الدين والدعوة
- جامعة الأزهر - بأسيوطJournal Article20190213<strong>هذا البحث کما هو ظاهر من اسمه "إتْحَافُ أَهْلِ الإيمَانِ بِدِرَاسَةِ حَدِيِث اسْتَعِينُوا عَلَى قَضَاءِ الْحَوَائِجِ بِالْکِتْمَانِ" يشتمل على دراسة هذا الحديث ، وهو من الاحاديث التى تحتاج الى عناية وافراد بالتصنيف ، لاختلاف علماء الحديث حوله ما بين محسن ومضعف وحاکم عليه بالوضع ، ولعدم قيام احد بشرحه وبيان فقهه . </strong>
<strong>لذلک قمت فى هذا البحث بدراسة کل طرقه ، وتبين لى بعدها ان الحديث روى من طرق کثيرة منها ما هو ضعيف ضعفاً شديداً ، ومنها ما هو ضعيف ضعفاً يسيراً .</strong>
<strong> فطرق حديث معاذ وعبد الله بن عباس وعمر بن الخطاب ومعاوية مدارها على کذابين ومتروکين وضعفاء .</strong>
<strong>وطرق حديث بريدة وعلى لا يوقف على حال بعض رواتهما لعدم وجود ترجمة لهم .</strong>
<strong> وطريق حديث أبى هريرة يعل برواية المجهول </strong><strong>سهل بن عبد الرحمن الجرجانى ، </strong><strong>او بعدم متابعة احد لرواية سهل بن عبد الرحمن الرازى وغرابة طريقه، فاذا ضمت هذه الطرق الى بعض عضد بعضها بعضا.</strong>
<strong>کما ان الحديث لا يقويه کثرة طرقه فقط بل ايضا ما يشهد له من القرائن التى تقويه ، فقد وصى به القران ، وهو سنة فعلية لسيد ولد آدم صلى الله عليه وسلم، فکل حياته صلى الله عليه وسلم تطبيق عملى لهذا الحديث فى الامور المهمة، وهو مؤيد بالمقاصد العامة للشرع الحنيف ، وعليه فالحديث حسن لغيره .</strong>
<strong>ثم اتبعت ذلک بالرد على من ضعفه من المتقدمين بتوجيه راى من قال بوضعه او بانه منکر ، ثم بالرد على من ضعفه من المعاصرين . </strong>
<strong>ثم قمت بشرح الحديث وبينت متى يحسن الکتمان ومتى يجب ومتى يحرم وادلة کل ذلک .</strong>
<strong>وفى نهاية البحث ذکرت خاتمة له لخصته فيها وبينت اهم النتائج والتوصيات، ثم جعلت فهرسا للمصادر والمراجع .</strong>
<strong>أما المقدمــــــــة</strong><strong>:</strong><strong> فأبين فيها أهمية الموضوع وأسباب اختيارى له وخطة البحث ومنهجى فيه .</strong>
<strong>وأما البـاب الأول :</strong><strong>فهو فى تخريج الحديث والرد على من طعن فيه وقسمته الى فصلين :</strong>
<strong> الفصل الاول</strong><strong> : تخـريــج الحــديــث .</strong>
<strong>الفصل الثانى :</strong><strong> الرد على من طعن فيه وقسمته الى مبحثين : </strong>
<strong>المبحث الاول :</strong><strong> الرد على من طعن فيه بالوضع .</strong>
<strong> </strong><strong>المبحث الثانى</strong><strong> : الرد على من طعن فيه بشدة الضعف .</strong>
<strong>وأما البـاب الثانى</strong><strong> :</strong><strong> فأتناول فيه شـرح الحـديـث وقسمته الى ثلاثة فصول:</strong>
<strong> </strong><strong>الفصل الأول :</strong><strong>ما يحسن فيه الکتمان .</strong>
<strong>الفصل الثانى</strong><strong> :</strong><strong> ما يجب فيه الکتمان .</strong>
<strong>الفصل الثالث</strong><strong> :</strong><strong> ما يحرم فيه الکتمان .</strong>
<strong>واما الخاتمة</strong><strong> : فضمنتها خلاصة للبحث ، مع بيان أهم النتائج والتوصيات. </strong>
<strong>ثم ذيلت البحث بفهرس للمصادر والمراجع .</strong>جامعة الأزهر (فرع أسيوط)، کلية أصول الدين والدعوةمجلة کلية أصول الدين والدعوة بأسيوط1110-388436220180101فَــيْضُ الحَمِيْـــدِ في دراســة الأسانيــد170918012701310.21608/jfar.2018.27013ARعلي حافظ السيدسليمانکلية أصول الدين – جامعة الأزهر بأسيوطJournal Article20190213<strong>موضوع البحث :</strong> يتناول البحث الموضوعات التي تتعلق بالإسناد وضوابط
دراسته.
<strong>أهداف البحث:</strong>يهدف البحث إلى الوصول إلى الطريقة الصحيحة لدراسة
الإسناد والحکم عليه.
<strong>منهج البحث:</strong>اقتضت طبيعة البحث أن أجمع فيه بين المنهج الوصفي،
والمنهج التحليلي.
<strong>أهم النتائج: </strong>علم " دراسة الإسناد " خصيصة للمسلمين حفظ الله به السنة
النبوية.
<strong>أهم التوصيات:</strong> العمل على إعادة طرح منهج النقد عند المحدثين للدراسة
والبحث.
<strong>الکلمات المفتاحية:</strong> الإسناد، الحديث، الصحيح، الضعيف، الجرح والتعديل.جامعة الأزهر (فرع أسيوط)، کلية أصول الدين والدعوةمجلة کلية أصول الدين والدعوة بأسيوط1110-388436220180101التحف المهداة من حديث ((مثل القائم على حدود الله))180219002701610.21608/jfar.2018.27016ARفرحان سيفحسنجامعة الملک خالد ــ أبها _ قسم السنة وعلومهاJournal Article20190213<strong>جانب مهم من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو دراسة جانب من هذه السنة المبارکة. </strong>
<strong>حيث قمت بدراسة حديث (مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ ...) واستخرجت من هذا الحديث جوانب وفوائد مهمة تمثلت في الفوائد الحديثية واللغوية والبلاغية لهذا الحديث، إلى جانب دراسة مفردات الحديث، واستخراج نظرات بلاغية في هذا الحديث. </strong>
<strong>وفي جانب آخر من هذه الدراسة، تم استخراج فوائد أصولية وأحکام فقهية، وفوائد عقدية ودعوية مستخرجة من الحديث موضع الدراسة. أيضاً من خلال دراسة هذا الحديث استفدنا منه جوانب تربوية واجتماعية تمثلت في أهمية الأمر بالمعروف والنهي عن المنکر، وأيضاً جواز استخدام القرعة بين الشرکاء في مجالات الشراکة التجارية والعقارية والاجتماعية.</strong>
<strong>خطة البحث :</strong>
<strong>المبحث الاول :الفوائد الحديثية.</strong>
<strong>المطلب الأول : تخريج الحديث.</strong>
<strong>المطلب الثاني :نظرات في ترجمت البخاري للحديث .</strong>
<strong>المطلب الثالث : شرح الحديث .</strong>
<strong>المبحث الثاني : الفوائد اللغوية والبلاغية للحديث .</strong>
<strong>المطلب الأول : معاني مفردات الحديث.</strong>
<strong>المطلب الثاني : نظرات بلاغية في الحديث .</strong>
<strong>المبحث الثالث : الفوائد الأصولية والفقهية المستنبطة من الحديث.</strong>
<strong>المطلب الأول : نظرة أصولية في الحديث.</strong>
<strong>المطلب الثاني : أحکام فقهية مستفادة من الحديث.</strong>
<strong>المبحث الرابع : الفوائد العقدية والدعوية المستنبطة من الحديث.</strong>
<strong>المطلب الأول : مسائل عقدية مستفادة من الحديث.</strong>
<strong>المطلب الثاني : ومضات دعوية مستفادة من الحديث.</strong>
<strong>المبحث الخامس : الفوائد التربوية للحديث .</strong>
<strong>المبحث السادس : الفوائد الإجتماعية للحديث.</strong>
<strong>المبحث السابع :أهمية الأمر بالمعروف والنهي عن المنکر.</strong>
<strong><strong>الخاتمة وفيها أهم النتائج التي توصل إليها البحث</strong></strong>
جامعة الأزهر (فرع أسيوط)، کلية أصول الدين والدعوةمجلة کلية أصول الدين والدعوة بأسيوط1110-388436220180101الاختبارُ بقَلْب الأحاديث وأثرُه في معرفة ضبط الرواة190119402701810.21608/jfar.2018.27018ARأحمد نبوي أحمدمخلوفکلية أصول الدين والدعوة
جامعة الأزهر- بأسيوطJournal Article20190213<strong>يتناول هذا البحثُ مسألةَ الاختبار بقلب الأحاديث، لمعرفة ضبط الراوي من عدمه، وهو نوع دقيق من الاختبار، تعرض له الأئمة على مر العصور، وإن کان الإمام البخاري في هذا الباب هو المشهور؛ حين اختبره أهلُ بغداد وقلبوا له مئة حديث، إلا أن البحث کشف عن جماعة آخرين سوى البخاري تعرضوا لهذا النوع من الاختبار.</strong>
<strong> وقد خلص البحث إلى عدد من النتائج أهمها: دقةُ نظر المحدثين، ورسوخُ منهجهم في التثبت والنقل، وعدمُ قبولهم إلا ما ضبط فيه الرواة؛ بما يرد على الطاعنين في السنة النبوية في کل عصر، الذين يثيرون شبهاتهم ودعاواهم مجردةً من أي دليل، مع أن الدعاوى لا يستدل بها وإنما يستدل لها.</strong>
<strong>وقد دعاني للکتابة فيه عددٌ من الأسباب منها :</strong>
<strong>1- أنني لم أجد أحدا - فيما أعلم - قد خصصه بدراسة مفردة.</strong>
<strong>2- تتبع أسماء العلماء والأئمة الذين وقع معهم هذا النوعُ من الاختبار، سوى الإمام الفَحْل أبي عبد الله البخاري.</strong>
<strong>3- الکشف عن مزيد عناية المحدثين بنقد المرويات، واحتياطهم في الرواية، ونقل الأخبار.</strong>
<strong>وقد سلکت فيه المنهج الاستقرائي التحليلي.</strong>
<strong>وجعلته في مقدمة - وهي تلک - وثلاثة مباحث:</strong>
<strong>المبحث الأول:</strong><strong> اختبار الراوي طريق لمعرفة ضبطه.</strong>
<strong>المبحث الثاني:</strong><strong> قلبُ الأحاديث للاختبار والامتحان.</strong>
<strong><strong>المبحث الثالث: الأئمة والرواة الذين وقع معهم هذا النوعُ منَ الاختبار.</strong></strong>
<strong>وختمته بخاتمة</strong><strong> ذکرت فيها أهم النتائج.</strong>جامعة الأزهر (فرع أسيوط)، کلية أصول الدين والدعوةمجلة کلية أصول الدين والدعوة بأسيوط1110-388436220180101تعقبات الإمام الذهبي ت (748ﻫ) في کتابه الميزان على الحافظ ابن عدي ت(356ﻫ) في کتابه الکامل في الحکم على الرجال جمع ودراسة194122482702310.21608/jfar.2018.27023ARماهر السيدمحمدينکلية أصول الدين والدعوة
بجامعة الأزهر بأسيوطJournal Article20190213<strong> فإن کتاب ميزان الاعتدال من أهم الکتب في علم الرجال في علم الرجال لمکانة صاحبه، وهو الإمام الذهبي، وقد أودع فيه مؤلفه جملة کبيرة من التراجم، وأقوال أئمة الجرح والتعديل، ولم يکتف بإيراد الأقوال فحسب، وإنما تناولها بالتعقبات في کثير من المواضع، ومن هذه التعقبات ما استدرکه على الحافظ ابن عدي في کتابه الکامل، ولأهمية ما تعقبه کان هذا البحث:" تعقبات الإمام الذهبي في کتابه ميزان الاعتدال على الإمام ابن عدي في کتابه الکامل في ضعفاء الرجال في الحکم على الرجال جمع ودراسة"، جمعت فيه هذه التعقبات، وقمت بدراستها ومناقشتها، ثم بينت الراجح فيها .</strong><br /> <strong> وقد تناولت في المقدمة أهمية البحث، والدراسات السابقة، ومنهجي فيه، وأهم الأسباب التي دعتني لاختياره، ثم تحدثت في الفصل التمهيدي عن المصطلحات والمفردات التي في عنوان البحث، وتناولت في الفصل الثاني تعقبات الذهبي على ابن عدي، وقارنت أقوال الذهبي بأقوال غيره من أئمة الرجال؛ ليتضح من أرجح حکما وأقرب قولا إلى جمهور المحدثين؟، وأخيرا سجلت أهم النتائج التي توصلت إليها من خلال البحث، ولله الحمد والمنة.</strong><br /> <strong>وقد جاء هذا العمل في مقدمة وفصلين ، وذيلت ذلک بخاتمة، ذکرت فيها أهم النتائج التي توصلت إليها، والفهارس العلمية، وأهم المصادر والمراجع .</strong><br /> <strong>أما المقدمة</strong><strong> : فضمنتها الحمد والثناء على الله ــ عز وجل ــ، والصلاة والسلام على رسول الله (</strong><strong>r</strong><strong>)، وأهم أسباب اختياري لهذا البحث . </strong><br /> <strong>وأما الفصل الأول</strong><strong> : فتضمن التعريف بلفظه التعقبات، وترجمة للإمامين ابن عدي والذهبي (رحمهما الله) . </strong><br /> <strong>وأما الفصل الثاني</strong><strong> : فجعلته حاويًا لتعقبات واستدراکات الإمام الذهبي، وقد نهجت في ذلک أن أذکر اسم الراوي، وکلام الحافظ الذهبي على الحافظ ابن عدي، وأذيل ذلک بذکر الجزء، والصفحة، ورقم الترجمة من کتاب ميزان الاعتدال أولاً، ثم أردف ذلک بالدراسة التفصيلية، والترجمة للراوي وذکر أقوال العلماء فيه على قدر الوسع وحسبما يقتضيه التعقب، وإلا اقتصرت على ما يستبين به رجحان أحد الوجوه، ثم ألخص النتيجة مبينًا مدى قبول ما تعقب به الإمام الذهبي ورجحانه من عدمه دون ميل أو غرض لأحد الإمامين . </strong><br /> <strong>وأما الخاتمة</strong><strong> : فقد ذکرت فيها أهم النتائج التي توصلت إليها من خلال الدراسة، وفهارس الرواة، وکذلک أهم المصادر والمراجع . </strong><br /> <strong> </strong>جامعة الأزهر (فرع أسيوط)، کلية أصول الدين والدعوةمجلة کلية أصول الدين والدعوة بأسيوط1110-388436220180101بيان علل الأحاديث الواردة في وجوب العمرة224923242702410.21608/jfar.2018.27024ARأحمد فتحي هشامخضرکلية أصول الدين والدعوة
بجامعة الأزهر بأسيوطJournal Article20190213<strong> فهذا بحث في "بيان علل الأحاديث الواردة في وجوب العمرة"، بينت فيه أن الأحاديث المرفوعة إلى النبي </strong><strong>r</strong><strong> التي تدل على وجوب العمرة لا تصح، وأنه وإن کان طائفة منها قد جاءت بأسانيد ظاهرها الصحة، بل وقد صححها جماعة من العلماء، وبعضها مما ادعى بعضهم أنه مخرج في "الصحيح"، أو أن أصله في "الصحيح"، فإنه عند البحث والتفتيش يتضح أنها معلولة لا تصح، وأن صاحبي "الصحيحين" -رحمهما الله- قد أعرضا عن إخراجها بتلک الزيادات.</strong>
<strong>وقد قسمته إلى مقدمة، وأربعة مباحث، وخاتمة.</strong>
<strong>أما </strong><strong>المقدمة:</strong><strong> فتشتمل على سبب اختياري لهذا الموضوع، وأهميته، ومنهجي فيه.</strong>
<strong>وأما </strong><strong>المباحث الأربعة:</strong><strong> فوضعت لها عنوانا إجماليا، وهو: </strong><strong>"الأحاديث المعلولة التي تدل على وجوب العمرة"، </strong><strong>ووضعت عنوان کل مبحث على العدد هکذا: "الحديث الأول"، "الحديث الثاني"...، وکل مبحث منها يشتمل على حديث يدل على وجوب العمرة، جاء بإسناد ظاهره الصحة، لکنه عند النظر والتفتيش في طرقه يتضح أنه معلول، وقد قمت بسياقة الحديث من أحد کتب السنة في صدر المبحث، ثم أشرت إجمالا إلى علته، ثم قمت ببيان طرقه، وألفاظه، وشرح علته، وجعلت تخريجه، ودراسة ما يُحتاج إليه من رواته في الهامش، مع الإشارة إلى خلاصة درجة ذلک الراوي في متن البحث، ولم أتوسع في ترجمة الرواة إلا عندما يقوى الخلاف فيه بين علماء الجرح والتعديل، وقد أذکر بعض أقوال العلماء في تصحيح ذلک الحديث أو تعليله -إن وجد-.</strong>
<strong> وقد راعيتُ في التخريج والعزو الاختصارَ في ذکر أسماء المصنفين، وأسماء کتبهم -على ما جرت عليه عادة المصنفين في هذا الفن-، وإذا قلت: "أخرجه عبد الرزاق" أو "ابن أبي شيبة" ففي "المصنف"، و"الدارقطني" ففي "سننه"، و"البيهقي" ففي "سننه الکبرى"، وما عزوته إلى کتب هؤلاء المصنفين غير ما سبق، ذکرته مقيدا، فأقول مثلا: أخرجه البيهقي في "الصغير"، أو "المعرفة"، ونحو هذا، وأُصَدِّرکلامي بقولي: (قلت) -بين قوسين-، تمييزا له عن کلام العلماء.</strong>
<strong>وأما </strong><strong>الخاتمة</strong><strong>: فتشتمل على أهم نتائج هذا البحث.</strong>
<strong>وأخيرا:</strong><strong> ذيلت البحث </strong><strong>بجريدة</strong><strong> المراجع التي رجعت إليها، وفهرس لمحتوياته. </strong>جامعة الأزهر (فرع أسيوط)، کلية أصول الدين والدعوةمجلة کلية أصول الدين والدعوة بأسيوط1110-388436220180101القــول الســديـد في دراسة حديث "مسح الأذنين بماء جديد"232524042702510.21608/jfar.2018.27025ARبدوي فوزي محمدبدويقسم الحديث وعلومه بکلية أصول الدين بأسيوطJournal Article20190213<strong>هذا البحث يهدف إلى الکلام عن حديث نبوي شريف استدل به بعض الفقهاء في مسألة" مسح الأذنين بماء جديد" وهو حديث عبدالله بن زيد </strong><strong>t</strong><strong>، وقد ورد من طرق عديدة منها الصحيح ومنها الضعيف، لکن متن الحديث شاذ لمخالفة من رواه للثقات، والفقهاء في هذه المسألة على قولين منهم من يرى أخذ ماء جديد للأذنين، ومنهم من لا يرى ذلک. والحمد لله رب العالمين.</strong>
<strong>والبحث عنوانه : </strong><strong>( القول السديد في دراسة حديث "مسح الأذنين بماء جديد").</strong>
<strong>وجاء في مقدمة وثلاثة مباحث وخاتمة وفهارس: </strong>
<strong>المقدمة: </strong><strong>فيها سبب اختيار الموضوع وخطة البحث ومنهج الباحث فيه.</strong>
<strong>المبحث الأول</strong><strong>: في حديث "مسح الأذنين بماء جديد". وفيه مطلبان:</strong>
<strong>المطلب الأول: في تخريج الحديث. </strong>
<strong>المطلب الثاني: في دراسة إسناد الحديث والحکم عليه.</strong>
<strong>المبحث الثاني :</strong><strong> في بقية طرق الحديث والکلام عليها وکلام الحفاظ على الحديث وشواهده . وفيه ثلاثة مطالب:</strong>
<strong>المطلب الأول:</strong><strong>في ذکر بقية طرق الحديث والکلام عليها.</strong>
<strong>المطلب الثاني: في کلام الحفاظ على الحديث والترجيح بينهم.</strong>
<strong>المطلب الثالث: في شواهد الحديث.</strong>
<strong>المبحث الثالث: </strong><strong>في آراء الفقهاء في مسح الأذنين.</strong>
<strong>الخاتمة:</strong><strong> في نتائج البحث.</strong><strong> </strong><strong> </strong>
<strong>الفهرس:</strong><strong> في المصادر والمراجع.</strong>جامعة الأزهر (فرع أسيوط)، کلية أصول الدين والدعوةمجلة کلية أصول الدين والدعوة بأسيوط1110-388436220180101عکرمة بن عمار وحاله في ميزان أئمة الجرح والتعديل240525102702910.21608/jfar.2018.27029ARمحمد عبد الودود محمدعليقسم الحديث وعلومه بکلية أصول الدين بأسيوطJournal Article20190213<strong>يتلخص البحث في أنه يدرس حال راو من رواة الحديث ، وهو عکرمة بن عمار اليمامي، اختلفت أقوال النقاد فيه ، فاحتج به الإمام مسلم في صحيحه، وأخرج له أصحاب السنن الأربعة، ولم يخرج له البخاري .</strong>
<strong> وقد تبين من خلال البحث أن له شيوخاً بلغوا تسعة وتسعين ( 99) شيخاً، وتلاميذ بلغوا مائة وأربعة وعشرين (124) تلميذاً ، وقد اختلفت أقوال علماء الجرح والتعديل فيه ، فمنهم من وثقه مطلقاً ، ومنهم من ضعفه مطلقاً، ومنهم من ضعفه في بعض الشيوخ دون بعض ، والراجح أنه ثقة ربما يهم في حديثه عن شيخه يحيى بن أبي کثير . </strong>
<strong>فإن أهل الحديث کثر الله سوادهم ، اجتمعوا على أصل هام ، وهو وجوب بيان حال رواة الحديث ، ونقلة الأثر، صوناً للملة الحنيفية ، ودرءاً للفساد والخلل عن السنة النبوية ، ولم يتوانوا في سبيل الوصول إلى حقيقة حال الراوي ، ولم ينثن حبل عزائمهم في الشباب والشيبة بل على فراش الموت ، فاندفعوا وتسابقوا يجوبون الأرض، ويفتشون البقاع ، بغية الإنصاف في حال راو من الرواة .</strong>
<strong> ولأن ذلک حسب قدرة البشر – وهي محدودة – اختلفوا في بيان حال کثير من الرواة ، فاختلفت لذلک أحکامهم على أحاديثهم .</strong>
<strong> وهذا البحث يتکلم في راو مشهور ، اختلفت کلمة الحفاظ النقدة فيه ، فأحببت أن أجمع تلک الأقوال ، ثم أبين الراجح منها ، فکان بعنوان " </strong><strong>عکرمة ابن عمار وحاله في ميزان أئمة الجرح والتعديل </strong><strong>" .</strong>
<strong>جاءت هذه الدراسة في أربعة مباحث تسبقها مقدمة ، ويتلوها خاتمة </strong>
<strong>المقدمة:</strong><strong> فيها: أسباب اختيار الموضوع، وخطة البحث .</strong>
<strong>المبحث الأول</strong><strong>: اسمه وکنيته ونسبه ومناقبه ووفاته .</strong>
<strong>المبحث الثاني:</strong><strong> شيوخه وتلاميذه .</strong>
<strong>المبحث الثالث:</strong><strong> أقوال العلماء فيه .</strong>
<strong>المبحث الرابع:</strong><strong> الترجيح .</strong>
<strong>الخاتمة: </strong><strong>فيها أهم النتائج .</strong>
<strong>فهارس المراجع</strong><strong>. </strong>جامعة الأزهر (فرع أسيوط)، کلية أصول الدين والدعوةمجلة کلية أصول الدين والدعوة بأسيوط1110-388436220180101صُحُــفُ أبي بَکْــــرٍ وصِلتُها بالْأَحْرُفِ السَّبْعَةِ251126642703210.21608/jfar.2018.27032ARحشمت مفتيعبدالراضيکلية أصول الدين والدعوة
جامعة الأزهر – فرع أسيوطJournal Article20190213<strong>ثمة خلاف بين العلماء حول:(صلة صحف أبي بکر(</strong><strong>t</strong><strong>) بالأحرف السبعة) ، هل کانت هذه الصحف مشتملة على جميع الأحرف أم کانت بحرف واحد منها؟</strong>
<strong> وهذا البحث هو محاولة للوصول إلى القول الراجح في المسألة،من خلال استقراء ما ورد من نصوص حول هذه الصحف، والنظر المتأني في أحاديث الأحرف السبعة، وتتبع أقوال العلماء في المسألة ،ثم الترجيح بينها،مع سوق الأدلة على القول الذي يتبين رجحانه . </strong>
<strong>وقد بدأت هذا البحث بمقدمة ذکرت فيها فکرة البحث، وحررت موضوعه .</strong>
<strong> ثم تحدثت في المبحث الأول عن (صحف أبي بکر)،فتم التعريف بها، وبينت الأسباب الداعية إلى نسخ القرآن فيها ، والمنهج الذي أتبعه الصحابة في جمع القرآن من القطع المتفرقة التي کتب عليها بين يدي رسول الله، إملاء منه،ثم نسخه في تلک الصحف </strong>
<strong>وفي المبحث الثاني:کان الحديث عن الأحرف السبعة ، فعرفت بها لغة واصطلاحًا،وذکرت الأدلة عليها، وتاريخ الإذن بها،ثم بينت الحکمة منها .</strong>
<strong>ثم في المبحث الثالث:ذکرت أقوال العلماء في (صلة صحف أبي بکر بالأحرف السبعة)،وبينت الرأي الراجح منها،</strong><strong>مع ذکر ما </strong><strong>يقارب العشرين دليلًا على ترجيحه.</strong>
<strong><span style="text-decoration: underline;">خطة البحث</span></strong>
<strong>قسمت هذا البحث إلى مقدمة وثلاثة مباحث وخاتمة، ثم ملخص للبحث باللغتين الغربية والإنجليزية،وأخيرًا فهرس المراجع والمصادر.</strong>
<strong> </strong><strong> وجاءت خطة البحث على النحو التالي :</strong>
<strong>*المقدمة :</strong><strong> وفيها توطئة للبحث وبيان لموضوعه،وأهميته،وتساؤلاته، وأسباب اختياره،وأهدافه،ومنهج البحث وخطته .</strong>
<strong>* المبحث الأول : (حول صحف أبي بکر ). </strong>
<strong>- </strong><strong>المطلب الأول :التعريف بصحف أبي بکر </strong><strong>t</strong><strong>)</strong><strong>). </strong>
<strong>- </strong><strong>المطلب الثاني: الأسباب الباعثة على جمع القرآن ونسخه في الصحف.</strong>
<strong>- </strong><strong>المطلب الثالث: تشکيل لجنة الجمع والنسخ .</strong>
<strong>- </strong><strong>المطلب الرابع : خطة العمل والتنفيذ .</strong>
<strong>- </strong><strong>المطلب الخامس : صحف أبي بکر وفقد آيتي التوبة وآية الأحزاب </strong>
<strong>- </strong><strong>المطلب السادس : مصير صحف أبي بکر</strong><strong>t</strong><strong>)</strong><strong>) . </strong>
<strong>* المبحث الثاني : (حول الأحرف السبعة) .</strong>
<strong>- </strong><strong>المطلب الأول: أدلة نزول القرآن على سبعة أحرف .</strong>
<strong>- </strong><strong> المطلب الثاني : بيان المراد بالأحرف السبعة.</strong>
<strong>- </strong><strong> المطلب الثالث : تاريخ الإذن برخصة الأحرف السبعة.</strong>
<strong>- </strong><strong>المطلب الرابع : الحکمة في نزول القرآن على سبعة أحرف .</strong>
<strong>* المبحث الثالث : صحف أبي بکر وصلتها بالأحرف السبعة .</strong>
<strong>- المطلب الأول: أقوال العلماء في صلة الصحف بالأحرف السبعة.</strong>
<strong>- المطلب الثاني: القول الراجح ، وأسباب الترجيح .</strong>
<strong>الخاتمة </strong>
<strong>فهرس المراجع </strong>جامعة الأزهر (فرع أسيوط)، کلية أصول الدين والدعوةمجلة کلية أصول الدين والدعوة بأسيوط1110-388436220180101المقولات عند أرسطو وتناقضها مع التنزيهات266528032703710.21608/jfar.2018.27037ARعـزة سيدعـزوزکلية الدراسات الاسلامية والعربية للبنات بسوهاجJournal Article20190213<strong>جاء البحث بعنوان " المقولات عند أرسطو وتناقضها مع التنزيهات"</strong>
<strong>والمعنى بالمقولات: کل معنى کلي يصح أن يکون محمولًا في قضية، وهذه المعاني الکلية لا تخرج عن واحد من عشرة ، وهى جوهر واحد، وتسعة أعراض، والأعراض إمَّا أن تقتضي نسبة وهى سبعة: الأين، والمتى، والوضع، والمِلک، والإضافة، وأن يفعل، وأن ينفعل.</strong>
<strong> وهناک عرض يقتضي القسمة وهو الکم ، أمَّا العرض الذي لا يقتضي قسمة ولا نسبة فهو الکيف.</strong>
<strong> وهذه المقولات العشر ممکنة الوجود بالتالي فهي تتناقض مع الله –عزوجل – وصفاته؛ لأنه تعالى واجب الوجود. </strong>
<strong>وقد اقتضت طبيعة البحث أن يأتي في:</strong>
<strong> مقدمة ، تمهيد ، وفصلين ، وخاتمة ، قائمة بالمصادر والمراجع، فهرس للموضوعات.</strong>
<strong>أما </strong><strong>المقدمة</strong><strong>: فذکرت فيها نبذة موجزة عن أهمية الموضوع وسبب اختياري له ومنهجي فيه مع ذکر الأسس التي اعتمدت عليها في دراستي ثم ذکر خطة البحث.</strong>
<strong>أما</strong><strong> التمهيد</strong><strong>: فقد ذکرت فيه الآتـي:</strong>
<strong>أولاً</strong><strong>: معني المقولات.</strong>
<strong>ثانياً</strong><strong>: وجه انحصار المقولات في عشرة.</strong>
<strong>ثالثاً: </strong><strong>الوجود مقول علي المقولات العشر بالتشکيک.</strong>
<strong>رابعاً</strong><strong>: الأسباب التي دعت أرسطو إلي البحث في المقولات.</strong>
<strong>خامساً</strong><strong>: الأسس التي أقام عليها أرسطو المقولات العشر.</strong>
<strong>الفصل الاول: تفصيل القول في المقولات العشر.</strong>
<strong>المبحث الاول</strong><strong>: </strong><strong>مقولة الجوهر.</strong>
<strong>المطلب الاول:</strong><strong> التعريف بالجوهر وأصنافه.</strong>
<strong>المطلب الثاني:</strong><strong> خواص الجوهر.</strong>
<strong>المبحث الثاني</strong><strong>: </strong><strong>مقولة الکم.</strong>
<strong>المطلب الاول:</strong><strong> التعريف بالکم وأقسامه.</strong>
<strong>المطلب الثاني</strong><strong>: أقسام الکم بالذات وخواصه.</strong>
<strong>المبحث الثالث: مقولة الکيف.</strong>
<strong>المطلب الاول:</strong><strong> الکيفيات النفسانية.</strong>
<strong>المطلب الثاني</strong><strong>: الکيفيات الاستعدادية.</strong>
<strong>المطلب الثالث:</strong><strong> الکيفيات المحسوسة.</strong>
<strong>المطلب الرابع</strong><strong>: الکيفيات المختصة بالکميات.</strong>
<strong>المطلب الخامس</strong><strong>: خواص الکيف.</strong>
<strong>المبحث الرابع: مقولات الاعراض النسبية.</strong>
<strong>المطلب الاول: </strong><strong>مقولة الأين.</strong>
<strong>المطلب الثاني</strong><strong>: مقولة المضاف.</strong>
<strong>المطلب الثالث</strong><strong>: مقولة المتي.</strong>
<strong>المطلب الرابع</strong><strong>: مقولة الوضع.</strong>
<strong>المطلب الخامس</strong><strong>: مقولة الملک.</strong>
<strong>المطلب السادس</strong><strong>: مقولتا أن يفعل وأن ينفعل.</strong>
<strong>المطلب السابع</strong><strong>: عروض الحرکة للمقولات.</strong>
<strong>الفصل الثاني: تناقض المقولات مع التنزيهات.</strong>
<strong>المبحث الأول: نفي الجوهر والعرض عن ذاته تعالي</strong><strong>.</strong>
<strong>المطلب الاول</strong><strong>: نفي الجوهر عن ذاته تعالي.</strong>
<strong>المطلب الثاني</strong><strong>: نفي العرض عن ذاته تعالي.</strong>
<strong>المبحث الثاني: نفي الکم والکيف عن ذاته تعالي.</strong>
<strong>المطلب الأول: نفي الکم عن ذاته تعالي.</strong>
<strong>المطلب الثاني</strong><strong>: نفي الکيف عن ذاته تعالي.</strong>
<strong>المبحث الثالث: نفي الأعراض النسبية عن ذاته تعالي.</strong>
<strong>المطلب الأول:</strong><strong> نفي الأين عن ذاته تعالي.</strong>
<strong>المطلب الثاني</strong><strong>: نفي الوضع عن ذاته تعالي.</strong>
<strong>المطلب الثالث:</strong><strong> نفي الملک عن ذاته تعالي.</strong>
<strong>المطلب الرابع</strong><strong>: الإضافة بالنسبة لذات الله تعالي.</strong>
<strong>المطلب الخامس</strong><strong>: نفي مقولة المتي عن ذاته تعالي.</strong>
<strong>المطلب السادس:</strong><strong> نفي مقولتي أن يفعل وينفعل عن ذاته تعالي.</strong>
<strong>أما </strong><strong>الخاتمة</strong><strong>: فقد ذکرت فيها أهم نتائج البحث.</strong>