إثراء المعنى بقياس التمثيل في آيات التنزيل

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

قسم التفسير وعلوم القرآن - كلية البنات الأزهرية بالمنيا الجديدة, جامعة الأزهر , جمهورية مصر العربية

المستخلص

اقتضت طبيعة البحث أن يقسم إلى مقدمة ومبحثين وخاتمة
المبحث الأول: هو (التمثيل مفهومه، وأقسامه، وأركانه) وجاء تحته مطالب هي:
المطلب الأول: (معنى القياس وإطلاقاته)، عرفت القياس لغة واصطلاحا.
المطلب الثاني: ذكرت أقسامه وبينت أنه ينقسم إلى ثلاثة أقسام: القياس التمثيلي، وقياس الشمول، وقياس الأولى. أما الأول وهو قياس التمثيل: عرفته وذكرت له مثالا يبين المراد منه، والثاني قياس الشمول(القياس المنطقي المشهور) وهذان القياسان لا يجوز استخدامها في حق الله بل الثالث وهو: قياس الأوْلَى( يسمى عند الأصوليين: القياس الجلي) ثم بينت  الفرق بين قياس التمثيل وقياس الشمول من جهة الأسلوب، ومن جهة إفادة الظن أو اليقين.
المطلب الثالث: ذكرت فيه أركان القياس مع ذكر أمثله للتوضيح .
المطلب الرابع: ذكرت فيه أنواع التمثيل باعتبار إفادته اليقين من عدمه وقسمته إلى قسمين: الأول: ما يفيد القطع بالحكم وذلك بثلاثة شروط، والثاني: ما يفيد الظن بالحكم.
والمبحثالثاني :تحدثت فيه عننماذج من قياس التمثيل فذكرت الآيات التي ورد بها قياس التمثيل وبينت ما أضافه هذا التمثيل من معان وردت بآيات التنزيل.
ثم الخاتمة، وأهم النتائج، ثم المصادر والمراجع ورتبتها على الحروف الهجائية.

الكلمات الرئيسية